دمشق في 29 /1 / 2015
مازالت الأنباء المؤلمة تصل للمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, عن استمرار المواجهات الدموية الاكثر ضراوة وشراسة في كوباني “عين العرب” وفي ريف درعا وريف دمشق وفي ريف حلب مع وقوع عدة تفجيرات إرهابية والقصف الجوي لطيران التحالف والقصف من قبل قوى النظام والمعارضة,وتواصل القتل الجماعي ومعارك الابادة وارتكاب مجازرارهابية في عدة مناطق سورية(ريف الحسكة-ريف حلب-ريف دير الزور-ريف حماه- محردة-ريف السلمية-ريف جمص-ريف دمشق-ريف درعا),علاوة على كل ذلك,فقد استمرت عمليات الاغتيال والخطف والاختفاء القسري بحق السوريين من قبل جهات حكومية وغير حكومية,وهذه الاجواء اللاانسانية ساهمت بزيادة اعداد النازحين والفارين والمهجرين قسريا من مناطق الاشتباكات الدموية الى مناطق اقل توترا, ,وتلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, المعلومات المدانة والمستنكرة,عن معظم الاحداث في سورية والعديد من الأسماء لضحايا قتلى وجرحى, إضافة لورود أعداد لضحايا(قتلى وجرحى) ومعتقلين ومفقودين مجهولي الهوية, سقطوا , خلال الساعات الماضية (بتاريخ28-29\1\2015),وقمنا بتدقيق وتوثيق الأسماء الآتية
الضحايا القتلى من المدنيين
دمشق:
- ليلى وحيد الحلبي (بتاريخ29\1\2015)
حرستا- ريف دمشق:
- أيمن دحدوح- (بتاريخ29\1\2015)
دوما- ريف دمشق:
- الإعلامي سعيد البرناوي-محمود حمادة – (بتاريخ29\1\2015)
- مروة علي الواوي-الطفلة صفا الدعاس-مطيعة عزو الواوي- ابتسام علي الواوي-بشير الطويل-عبد الرحمن الواوي-طه بشير عدنان الطويل-ريان عدنان الطويل-جراح عدنان الطويل-
الرحيبة- ريف دمشق:
- بيان محمود – (بتاريخ29\1\2015)
جيرود- ريف دمشق:
- ناهد بشير الطويل-ريان عدنان الطويل-سلام عدنان الطويل-طه بشير الطويل – (بتاريخ29\1\2015)
شبعا- ريف دمشق:
- لؤي عبد الكريم كريدي- (بتاريخ28\1\2015)
الحجر الاسود- ريف دمشق:
- صفاء عقلة الذمريني- (بتاريخ28\1\2015)
المليحة- ريف دمشق:
- ايمن العسسي- (بتاريخ28\1\2015)
كفير يابوس-ريف دمشق:
- ابراهيم كزالة- (بتاريخ28\1\2015)
ريف دمشق:
- عمر هاني النداف- (بتاريخ28\1\2015)
درعا:
- موسى المسالمة- (بتاريخ28\1\2015)
نهج- ريف درعا:
- هاجم فالح عبد الله اسماعيل–(بتاريخ28\1\2015)
بصرى الشام-ريف درعا:
- محمد عمر الدوس- (بتاريخ28\1\2015)
انخل- ريف درعا:
- عبدو سعيد مهاوش الزعوقي– (بتاريخ28\1\2015)
ابطع- ريف درعا:
- أحمد عبد العزيز الشعباني- (بتاريخ28\1\2015)
الجيزة-ريف درعا:
- زينب الحريسي- (بتاريخ28\1\2015)
ام العوسج-ريف درعا:
- رؤى الصالح- (بتاريخ28\1\2015)
المليحة الغربية- ريف درعا:
- محمد بهاء الحراكي- (بتاريخ28\1\2015)
المزيريب-ريف درعا:
- غازي الغزاوي- (بتاريخ28\1\2015)
خربة غزالة-ريف درعا:
- خالد إسماعيل صلاح الحاج علي – (بتاريخ29\1\2015)
عثمان- ريف درعا:
- أحمد المصري- (بتاريخ29\1\2015)
حلب:
- مصطفى محمد عترو-(بتاريخ28\1\2015)
الحمدانية- حلب:
- زهران الماضي- (بتاريخ26\1\2015)
صلاح الدين- حلب:
- ماهر علي صباغ- صبحي عبد الرحمن كلش–(بتاريخ29\1\2015)
الاشرفية- حلب:
- عبد الفتاح حسين عمر-أحمد علي الخطيب- محمد محمود جبان- (بتاريخ29\1\2015)
تل مكسور-ريف حلب:
- عبدالواحد الشيخ- (بتاريخ29\1\2015)
تل دقاق-ريف حلب:
- سالم جويش- (بتاريخ29\1\2015)
الباب- ريف حلب:
- علاء اسماعيل كنجو-ياسر مسلم-رشيد العبدالله-موسى العصي- (بتاريخ29\1\2015)
الاتارب-ريف حلب:
- الطفلة صفاء مكتبي- (بتاريخ29\1\2015)
السفيرة-ريف حلب:
- محمود العلي- (بتاريخ28\1\2015)
عفرين- ريف حلب:
- محمد حسن شيخ دادا- (بتاريخ29\1\2015)
عندان-ريف حلب:
- صافي صلاح غريب كورج-(بتاريخ26\1\2015)
ريف حلب:
- محمد شريف سكر– (بتاريخ29\1\2015)
الحولة- ريف حمص:
- مرسال الشيوخ ابو مالك-(بتاريخ28\1\2015)
الرستن-ريف حمص:
- الطفل احمد عبد الله إبراهيم- (بتاريخ29\1\2015)
تلبيسة-ريف حمص:
- محمد خالد عويجان-عدنان محمد العيس- (بتاريخ28\1\2015)
البويضة الشرقية-ريف حمص:
- عبد الرحمن أحمد بكار- (بتاريخ28\1\2015)
تدمر-ريف حمص:
- فارس عبد السلام الجار الله- (بتاريخ28\1\2015)
ريف حمص:
- عبدو أحمد الصالح- (بتاريخ28\1\2015)
كفر زيتا- ريف حماه:
- انتصار الوردة-نوفة السبتي- علي الناعس-محمود علي الناعس-محمد خير الناعس-محمد النهر- (بتاريخ29\1\2015)
اللطامنة-ريف حماه:
- محمد خالد الملحم- (بتاريخ29\1\2015)
الرقة:
- هشام القاسم-(بتاريخ28\1\2015)
ريف الرقة:
- صلاح متعب العلي-(بتاريخ28\1\2015)
الطابية الشامية-ريف ديرالزور:
- راغب محمد الراغب- (بتاريخ28\1\2015)
التكايا-ريف دير الزور:
- محمد نواف الجلود-(بتاريخ28\1\2015)
البوليل-ريف ديرالزور:
- حسن صالح الباشا-عبدالله الوجيه- منذر عبد الرشيد-بكر العجامي-طلال الحنين-حمد جلود العبيد-فراس فواز السوعان-عبيدة حميدي الحمادة-عثمان أحمد الكسار-(بتاريخ26\1\2015)
البوعمر- ريف دير الزور:
- غزل المصري العبدالحنان -(بتاريخ29\1\2015)
- فارس صطوف الفارس- (بتاريخ27\1\2015)
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
- الضابط سامر يوسف عبود-الملازم الاول سمير صالح كاسو-
طرطوس:
- النقيب ماهر فهد ديوب-الملازم علي محسن ضاهر-الملازم محمد عيسى سليمان-
ريف دمشق:
- المجند حمزة محسن حسن-المجند شادي قحطان مكنا-
حمص:
- المجند جلال اسماعيل الاسماعيل-
ريف حماه:
- الملازم غياث نديم زود-
ريف ادلب:
- المجند ضياء الدين حسين العيسى-
حلب:
- المجند طالب يونس ونوس-المجند اياد قاسم محمود-
درعا:
- الضابط سلمان صالح عجيب-المجند علاء محمد مسلم-
القنيطرة:
- المجند بديع جمال الحايك-
السويداء:
- الملازم ايسر يحيى حكيمة
الجرحى من المدنيين والعسكريين
ريف حلب:
- زهرة ناصر الاحمر- هدى كمال النايف-ناجي طلال السعدي-عيسى سمير طعمي-يامن زهيرقوشقجي-سعد الدين سهيل البكري–(بتاريخ28\1\2015)
دمشق:
- لمى لبيب مرعشلي- وضاح منصورمخلوف-عاصم مهند مرتضى-عاطف فراس حواط-نبيه صالح حريري- (بتاريخ29\1\2015)
بانياس:
- بشار علي نجلا -(بتاريخ28\1\2015)
ادلب:
- أنس عطية-عبد الجبار الرفاعي–(بتاريخ29\1\2015)
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
جبلة-اللاذقية:
- منى مأمون داهود-أحمدمأمون داهود- محمد خالد طناني –(بتاريخ29\1\2015)
اللاذقية:
- شعبان زكريا بعيني–(بتاريخ28\1\2015)
حلب:
- زهير احمد الطيبي-هشام محمد سلامي–(بتاريخ29\1\2015)
- شيرين فارس كحيلة-ماجد جمال كيالي- (بتاريخ28\1\2015)
ريف حماه:
- عبد العزيز احمد زريق -(بتاريخ29\1\2015)
- وليد محمود عرفات- (بتاريخ28\1\2015)
دمشق:
- لؤي غيبة- (بتاريخ28\1\2015)
الاختطاف والاختفاء القسري
درعا:
- اكرم عبد المجيد الشقير, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين,في منطقة الجيزة- درعا بتاريخ 28\1\2015, ومازال مجهول المصير
ريف حماه:
- غرام ياسر شدود,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في منطقة منطقة الغاب-ريف حماه, وذلك بتاريخ 28/1/2015ومازالت مجهولة المصير
دمشق:
- ولاء بشير جلوف, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة الزبلطاني- دمشق, بتاريخ 29\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
- لينا نعيم الريش, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة برزة- دمشق, بتاريخ 28\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
- نرجس مازن عبد القادر,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة التل- دمشق, بتاريخ 12\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
حلب:
- ليلى عاصم سمعان, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة الانصاري- حلب, بتاريخ 29\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
- وديع سليم طحش, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في منطقة الاشرفية- حلب, وذلك بتاريخ 29/1/2015ومازال مجهول المصير
- طلعت عبد السلام الحصري , تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في حلب, وذلك بتاريخ 28/1/2015ومازال مجهول المصير
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
- الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
- الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
- إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
- العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
- الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
- السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
- دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
- وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
- تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
- قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
- واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف “الاسلاميين المتطرفين” في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في 29 /1 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
2) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
3) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
4) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
5) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
6) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )