, جراء تواصل واتساع الاشتباكات المسلحة العنيفة والدموية في عدد من الشوارع والمدن السورية, وكذلك استمرار عمليات الاغتيال والاختطاف والاختفاء القسري, وتزايد أعداد اللاجئين والفارين من مناطق التوتر, علاوة على ذلك ,العثور على العشرات من الجثث المجهولة الهوية ,وهي مشوهة وملقاة في الشوارع أو خارج الأماكن السكنية ,حيث أصبحت هذه التطورات الخطيرة عنوانا مؤلما لمدى جسامة وفظاعة الانتهاكات التي ترتكب بحق حياة وحريات المواطنين السوريين , واستمرارا لهذه الحالة الدموية والعنيفة فقد سقط العديد من الضحايا (بين قتلى وجرحى) من(مدنيين وجيش وشرطة) خلال الساعات الماضية(بتاريخ313-142014), وقد وصلت الى المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, العديد من الأسماء لضحايا قتلى وجرحى ومختفين قسريا, علاوة على ورود أعداد لضحايا ومعتقلين ومفقودين مجهولي الهوية, وبعد التدقيق ,قمنا بتوثيق الأسماء التالية:
- خولة يوسف بهنساوي -(بتاريخ142014)
- غزل الطوجي -(بتاريخ142014)
- محمد خالد الزهر- ياسين مصطفى الحلبي- (بتاريخ3132014)
- بهية علوش-نغم يوسف عبادة-رغد خالد شبلي-ابنة خالد علوش-محمد صفوح علوش-علي صفوح علوش – (بتاريخ142014)
- ﻣﻬﺮﺍﻥ ﺩﻳﺎﺏ ﺳﻮﻛﺎﻧﻲ – (بتاريخ142014)
- ماهر يوسف مسلماني -(بتاريخ142014)
- علي بزان – (بتاريخ142014)
- محمد الرهوان-مصباح بلطة-وائل الشويكي-محمد كسرواني-خالد كسرواني -(بتاريخ142014)
- حسين الدكاك-عدنان الحور- (بتاريخ142014)
- بنيامين شوكة -(بتاريخ3132014)
- عمر رسلان- (بتاريخ3132014)
- علاء سعيد -(بتاريخ3132014)
- أحمد العبود -(بتاريخ3132014)
- ماهر البحري-عبد الله سليمان الرحيم -(بتاريخ142014)
- أحمد عبد الرحيم الطالب-عمار عبد العليم بكار-عبد المنعم محمود بكار – (بتاريخ3132014)
- محمد الموسى -(بتاريخ142014)
- سامر محمد أبو الذهب(بتاريخ3132014)
- مازن قدري عساف -(بتاريخ142014)
- محمد أحمد حداد-أحمد حداد(بتاريخ142014)
- يونس البوشي -(بتاريخ142014)
- محمد مصطفى قبنص-محمد أحمد العبدالله -(بتاريخ142014)
- سحر مصطو-هبة مصطو-ألماز مصطو-محمد علي مصطو -(بتاريخ142014)
- صافي رضوان -(بتاريخ142014)
- خالد محمد الدياب-جاسم محمد الذياب -(بتاريخ3132014)
- زكريا علي الهلال -(بتاريخ3132014)
- أيمن مصطفى شاشو – (بتاريخ142014)
- أمون أحمد شعبان الشلو-زهرة عكوش -(بتاريخ142014)
- سناء عبد الله السيد-حسن محمد قدور سليمان
- أحمد محمد الكوزال -(بتاريخ3132014)
- أحمد ابراهيم طالب–-(بتاريخ3132014)
- مصطفى رضوان(بتاريخ3132014)
- مصطفى وليد أوسو -(بتاريخ142014)
- فاطمة محمد يونس رجب وابنها-خدوج محمود رجب-ثورة محمد يونس رجب-خديجة أحمد محمد يونس رجب-ايمان أحمد محمد يونس رجب-ليلى بشير عبد الرزاق-منى صبيحي فوزي-محمد أحمد رضوان رجب-ماهر محمد فوزي ديبو-رضوان أحمد رضوان رجب-محمود أحمد رضوان رجب-رضوان أحمد رجب -علي أحمد محمد يونس رجب-محمد أحمد محمد يونس رجب-أحمد محمد يونس رجب -فوزي أحمد محمد يونس رجب –(بتاريخ142014)
- خالد هلال الحموري -(بتاريخ142014)
- محمد أحمد عبد العزيز الجاموس-رامي محمود كشكوش -(بتاريخ142014)
- مصلح العبد-حميد الاطرش-مهيب الجابر-(بتاريخ3132014)
- مرهف مجلي القنطار-(بتاريخ142014)
- نوال سليمان صخر-مريم يونس شحادة –زياد عادل سلمون-نهاد محمود الصالح-هلال غسان جنيد-محمود حسين اومري-مرعي ابراهيم جلول-ياسين محمد شاكر-واصل نعين ناصر-عبد الكريم احمد الفيصل-جلال عاصم غنوم-المجند غياث محمود كحلة-المجند زاهر ياسين زلفى-المجند طلال هيثم عودة-المجند اكرم عطية-المجند طلال ياسين(بتاريخ313-142014)
- وفاء ياسين توفيق-خالدية محمود عكاشة-كنعان محمد كنعان-احمد علي ياسين-الزبير احمد عابدين-هاني علي مرهج-ثائر ابراهيم بركات-المجند مالك رياض دبرها(بتاريخ313-142014)
- ندى خالد مارديني-ميساء خالد حمادي-فايز احمد قواص- نعيم محمود هولا-ماهر علاء عبودي-المجند مقداد صالح الغانم-(بتاريخ313-142014)
- سمية احمد الشريف-رغد عامر سليم-وداد اديب طعمة-مهران اسماعيل الهاشم-معاذ زهير خضرة-طلال حميد الحمصي-كاسر علي حمدان-عبد العزيز جاسم الضبعان-المجند عماد حسين ناعمة-المجند رفيق انور سويد-(بتاريخ313-142014)
- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.
- إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
- العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
- الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
- السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
- دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
- وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
- تلبية الحاجات والحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
- قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.