بيان مشترك: حول ضحايا التدمير ونزيف الدم المستمر في سورية.

دمشق في8 /3 / 2015

مازالت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تتلقى ببالغ الألم والإدانة والاستنكار, الأنباء والمعلومات المؤلمة, عن تواصل المواجهات المسلحة العنيفة الدموية ووقوع عدة تفجيرات إرهابية في عدة مدن سورية, مع استمرار القصف العشوائي وعمليات الاغتيال والخطف والاختفاء القسري. مما ساهم بزيادة  أعداد القتلى والجرحى والمفقودين واللاجئين والمعتقلين تعسفيا, وقد وصلتنا العديد من الأسماء لضحايا قتلى وجرحى, إضافة لورود أعداد لضحايا ومعتقلين ومفقودين مجهولي الهوية, سقطوا خلال  الساعات الماضية (بتاريخ7-8\3\2015), وبعد التدقيق, قمنا بتوثيق الأسماء التالية:

 

الضحايا القتلى من المدنيين

دمشق:

• أحمد نهار المسلماني- (بتاريخ8\3\2015)

دمر- ريف دمشق:

• عمر الجوخدار (بتاريخ8\3\2015)
• حسن طيون- محمود عساكر- (بتاريخ7\3\2015)

الصالحية- دمشق:

• محمد جميل خيزران- (بتاريخ8\3\2015)

ركن الدين- دمشق:

• مازن قدورة- (بتاريخ7\3\2015)

عسال الورد-ريف دمشق:

• بلال درويش – (بتاريخ7\3\2015)

الهامة-ريف دمشق:

• خلدون الرحيل- (بتاريخ8\3\2015)

ببيلا-ريف دمشق:

• عبد الرحمن حماد- (بتاريخ7\3\2015)

الرحيبة-ريف دمشق:

• راتب ياسين الرحيباني- (بتاريخ7\3\2015)

حزة-ريف دمشق:

• بد الرحمن محمود ديراني- (بتاريخ7\3\2015)

بيت سحم- ريف دمشق:

• محمد خاوندي – (بتاريخ7\3\2015)

الغوطة الشرقية-ريف دمشق:

• محمد موسى الشامي- (بتاريخ7\3\2015)

دوما- ريف دمشق:

• بشار حجازي- خليل صبحية-فهد عبد القادر المليح-هشام سويدان -(بتاريخ7\3\2015)

ميدعا- ريف دمشق:

• عثمان العاشق- (بتاريخ7\3\2015)

يلدا-ريف دمشق:

• أبي ماهر عدوان- (بتاريخ7\3\2015)

زملكا-ريف دمشق:

• هاشم الهاشم -(بتاريخ7\3\2015)

عربين -ريف دمشق:

• مروة حيدر-رغد عصام دحروج-حكمة سعيد الشهابي-محمد بشار الزيبق-عمار محمد العلدوني-نور الدين أحمد هاشم-عبد العزيز عبد الوهاب-ربيع نعيم الزغلول-محمد العلدوني-توفيق محمد جواد-محمد نعيم الزغلول-أنس خليل الزغلول- (بتاريخ8\3\2015)

يبرود-ريف دمشق:

• محمد كشكية-أنس زينو-مجدي رومية- (بتاريخ8\3\2015)

جوبر- ريف دمشق:

• هيثم كبارة- (بتاريخ8\3\2015)

كفر بطنا- ريف دمشق:

• محمد ببيلي- (بتاريخ7\3\2015)

الزبداني-ريف دمشق:

• أحمد محمود علوش-(بتاريخ8\3\2015)
• عصام عبد الرحمن سلوم- (بتاريخ7\3\2015)
• حسن المغربي-فايز المويل-جهاد الخوص-عبد الهادي حمدان-منير محمود الشمالي-

داريا- ريف دمشق:

• خالد عليان-(بتاريخ8\3\2015)
• أحمد عليان- (بتاريخ7\3\2015)

ريف دمشق:

• نبيل الاحمر- (بتاريخ8\3\2015)

الناجية -ريف اللاذقية:

• محمد عبد الحي معمار – (بتاريخ7\3\2015)

حمص:

• عبد الله العيسى- (بتاريخ7\3\2015)

الرستن-ريف حمص:

• حسين رشيد منصور (بتاريخ7\3\2015)

تلبيسة-ريف حمص:

• الطفل بكر محمد العزو-خالد محمد العزو- عبد المجيد بكور (بتاريخ7\3\2015)

درعا:

• محمدعمر عبدالوالي المسالمة (بتاريخ8\3\2015)
• يمان أيمن تيسير أبازيد-(بتاريخ7\3\2015)

نامر-ريف درعا:

• عبدالله عرسان الحريري- (بتاريخ7\3\2015)

نوى-ريف درعا:

• محمد عبد الوهاب الطياسنة– (بتاريخ8\3\2015)

غصم-  ريف درعا:

• محمد رحال المشاكل-رياض محمد رحال المشاكل–(بتاريخ8\3\2015)

طفس- ريف درعا:

• معين يوسف البردان – (بتاريخ8\3\2015)

بصرى الشام- ريف درعا:

• محمد هيثم عبد الفتاح النابلسي- (بتاريخ8\3\2015)

الصنمين- ريف درعا:

• محمد أمين غازي النصار- (بتاريخ8\3\2015)
• فارس الفلاح- (بتاريخ7\3\2015)

جاسم- ريف درعا:

• وحيد طالب صوايا– (بتاريخ7\3\2015)

ريف درعا:

• محمد أحمد عبدالوالي المسالمة – (بتاريخ8\3\2015)

حماه:

• محمد فرزات- (بتاريخ7\3\2015)

قلعة المضيق-ريف حماه:

• أحمد ميسر الرشيد-(بتاريخ7\3\2015)

الحواش- ريف حماه:

• منجد العلي -(بتاريخ6\3\2015)

حلب:

• وجيه حصرية- (بتاريخ7\3\2015)
• سمير بيطار-نايف معاز-إبراهيم أدهم أخرس-(بتاريخ5\3\2015)

المعادي-حلب:

• محمد منصور- (بتاريخ7\3\2015)

قاضي عسكر- حلب:

• عمر عبدالله أكتع- (بتاريخ7\3\2015)

السحارة- حلب:

• علي عبد الرحمن البيك- (بتاريخ7\3\2015)

منبج-ريف حلب:

• حسين الشيخ- (بتاريخ7\3\2015)

دير حافر-ريف حلب:

• ابن حسين الموسى- (بتاريخ7\3\2015)

حريتان- ريف حلب:

• محمد رجب بياع-(بتاريخ8\3\2015)

نبل- ريف حلب:

• باسم علي الحسين -(بتاريخ7\3\2015)

الزهراء- ريف حلب:

• علي حسين الطفيلي-حسين موسى الطفيلي-(بتاريخ8\3\2015)
• حسن عبدالله يوسف الأبرش -(بتاريخ7\3\2015)

ريف حلب:

• ابراهيم محمود الحسين-جاسم الطويل وولده-شعبان الداشر وولده وشقيقه- (بتاريخ5\3\2015)

معرة حرمة- ريف ادلب:

• خيرية السلوم-(بتاريخ7\3\2015)

سلقين- ريف ادلب:

• فادي موسى-(بتاريخ7\3\2015)

تقتناز-ريف ادلب:

• محمود إبراهيم طحان–(بتاريخ8\3\2015)

كفريا-ريف ادلب:

• ابراهيم غاوي- (بتاريخ7\3\2015)

الفوعة-ريف ادلب:

• محمد فجر طحان- (بتاريخ7\3\2015)

تل ابيض- ريف الرقة:

• شيرفان بوزان عيسى-(بتاريخ7\3\2015)

دير الزور:

• جابر عبادي- (بتاريخ7\3\2015)

محكان-ريف دير الزور:

• سعيد دعار العجيل- (بتاريخ8\3\2015)

الشحيل-ريف دير الزور:

• خالد الحالول (بتاريخ8\3\2015)

البوكمال- دير الزور:

• طه ياسين الفريج-(بتاريخ8\3\2015)

الميادين-دير الزور:

• الدكتور يوسف العتوة-عمر سلمان الشبلي-محمد علاوي السلامة-ابن ياسين الشة-عبد الله الزارع-محمود الزارع-محمد الفاضل- (بتاريخ7\3\2015)

ريف دير الزور:

• محمد علاوي السلامة-(بتاريخ8\3\2015)

 

الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.

اللاذقية:

• المجند علي سليم يوسف- المجند سوار عزيز عثمان-المجند سليمان صالح الابراهيم-

طرطوس:

• الملازم مهران ناصر عمار-الملازم الاول فؤاد مشهور عيسى-المجند هاني ابراهيم العبد الله-المجند عصام محمد زيدو-المجند مأمون ابراهيم عمران-المجند بديع عقل درباز-

ريف دمشق:

• الملازم الاول حسام محمد العيسى-المجند احمد محمد طه-

حمص:

• العقيد شادي حسن حمدان- الملازم خضر العك-الضابط سالم الطفيلي-الملازم حسين غازي طه-الملازم حسين حمشو-المجند فياض حسن- المجند يوسف العك-

ريف حماه:

• الضابط مجد محي العلي-

ادلب:

• المجند صلاح سلوم- المجند محمد شريف الحسين

حلب:

• الملازم احمد مخلص الشريف-

القنيطرة:

• الضابط هاني استانبولي-

درعا:

• المجند غدير احمد خزام-المجند علي شعبان الحسن-

السويداء:

• الملازم يوسف كامل صلاح الدين-

 

الجرحى من المدنيين والعسكريين

ريف حماه:

• ظافر بشير الاسعد-طلال شاكر شدود-الرقيب الاول مراد نور الدين بدور-(بتاريخ7\3\2015)

ريف حمص:

• سلمى سليمان دلول-حبيب سعيد معلا-(بتاريخ7\3\2015)

 

الاعتقالات التعسفية

استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :

حمص:

• كمال هاني خلوف- (بتاريخ7\3\2015)

الجوادية-الحسكة:

• فواز بدر سيد حسن- (بتاريخ7\3\2015)

ريف حلب:

• ايفان زياد غريب – (بتاريخ7\3\2015)

ريف دمشق:

• بلال مدحت كمون– (بتاريخ8\3\2015)

 

الاختطاف والاختفاء القسري

ريف دمشق:

• عزام عبد الجواد سفر,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين ,بتاريخ8\3\2015 في منطقة برزة-ريف دمشق,ومازال مجهول المصير

حلب:

• سهى غياث الاحمر, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين ,بتاريخ7\3\2015 في منطقة انصاري شرقي- حلب ,ومازالت مجهولة المصير

ادلب:

• يزن عبد السلام القحطاني, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين ,بتاريخ8\3\2015 من منطقة جسر الشغور-ادلب,ومازال مجهول المصير

حمص:

• اميرة مثنى حمصي,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين,بتاريخ7\3\2015 في مدينة حمص,ومازالت مجهولة المصير

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش،  متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:

1. الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
2. الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
3. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
4. العمل السريع من اجل  إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
5. الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
6. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
7. السعي لتحقيق العدالة الانتقالية  بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح  الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة  جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
8. دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية  والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها  وضمان مشاركتها السياسية  بشكل متساو
9. وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين  ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
10. تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
11. قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه  بالتساوي دون أي استثناء.
12.  واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف “الاسلاميين المتطرفين” في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها

دمشق في8 /3 / 2015

المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية

• المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
• المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
• منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
• المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
• اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
• منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
• لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )