دمشق في 19 /1 / 2015
مازلنا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتلقى ببالغ الإدانة والاستنكار, الأنباء الواردة عن استمرار عمليات القتل والتدمير والتفجيرات الارهابية والقصف العشوائي,وتواصل عمليات الاغتيال والاختطاف والاختفاء القسري والاعتقال التعسفي, وتزايد أعداد اللاجئين والفارين من مناطق التوتر, علاوة على ذلك, العثور على العشرات من الجثث المجهولة الهوية, وهي مشوهة وملقاة في الشوارع أو خارج الأماكن السكنية, واستمرارا لهذه الحالة الدموية والعنيفة فقد سقط العديد من الضحايا (بين قتلى وجرحى) من(مدنيين وجيش وشرطة) خلال الساعات الماضية(بتاريخ18-19\1\2015),وبعد التدقيق, قمنا بتوثيق الأسماء التالية:
الضحايا القتلى من المدنيين
دمشق:
- سارية الحجة- (بتاريخ19\1\2015)
جديدة عرطوز- دمشق:
- يوسف وهبة-(بتاريخ19\1\2015)
القاسمية-ريف دمشق:
- عبد الرحمن حسام جعيداني- (بتاريخ19\1\2015)
رنكوس-ريف دمشق:
- رشيد عثمان-عاطف عثمان-(بتاريخ18\1\2015)
شبعا- ريف دمشق:
- عادل خالد المشهداني-(بتاريخ18\1\2015)
دوما- ريف دمشق:
- محمود عبد الله حجازي -عمر الشغري- (بتاريخ19\1\2015)
- بديعة الشعار- عمر العجوز- هشام نور الدين
كفربطنا-ريف دمشق:
- محمد حسام جيرودي -(بتاريخ19\1\2015)
عربين-ريف دمشق:
- الحاجة مسرة السيد حسن-ديبة سليمان-زياد الكش- عادل زهير عثمان ( حامد )-الحاج محمد زهير عثمان ( حامد )-ياسين رسلان أبو سليمان- (بتاريخ19\1\2015)
الغوطة الشرقية-ريف دمشق:
- علاء الدين الجوبراني- (بتاريخ18\1\2015)
الغوطة-ريف دمشق:
- محمد رضوان صعب-(بتاريخ18\1\2015)
ريف دمشق:
- أحمد الشيخ بكري- (بتاريخ19\1\2015)
طفس-ريف درعا:
- اسراء ياسر محمد عبد الاله البردان-ياسر محمد عبد الاله البردان- (بتاريخ19\1\2015)
علما-ريف درعا:
- قاسم محمد الحريري– (بتاريخ18\1\2015)
الشيخ مسكين-ريف درعا:
- محمد وسام محمود- (بتاريخ18\1\2015)
بصرى الشام-ريف درعا:
- محمد خليل البلخي- (بتاريخ18\1\2015)
القنيطرة:
- معاوية عدنان شريفة- (بتاريخ19\1\2015)
حلب:
- خالد الكاشف-(بتاريخ18\1\2015)
الشعار-حلب:
- ديبة حمام كجي-(بتاريخ18\1\2015)
شارع النيل-حلب:
- دانيا عنبر-(بتاريخ18\1\2015)
الحمدانية-حلب:
- محمد نعناعه-(بتاريخ19\1\2015)
الباب- ريف حلب:
- ضحى غسان شهاب-(بتاريخ18\1\2015)
مارع-ريف حلب:
- حسن محمد الكشك – (بتاريخ18\1\2015)
السفيرة-ريف حلب:
- حبيب عباس القاضي-(بتاريخ19\1\2015)
ريف حلب:
- ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻌﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺳﻼﻧﻲ –(بتاريخ18\1\2015)
حمص:
- نجيب محمود نصرة – (بتاريخ19\1\2015)
آبل-ريف حمص:
- محمد الجنيدي–(بتاريخ18\1\2015)
البريج-ريف حمص:
- محمود السيد علي – (بتاريخ18\1\2015)
السخنة-ريف حمص:
- فوزات محمد الجمعة–(بتاريخ19\1\2015)
القصير-ريف حمص:
- سمير يوسف جربان- (بتاريخ19\1\2015)
حماه:
- زكريا العلي–(بتاريخ18\1\2015)
الزينة-ريف حماه:
- احمد خضور- (بتاريخ18\1\2015)
العوينية-ريف حماه:
- أحمد خالد العبيد- (بتاريخ18\1\2015)
ريف حماه:
- بهاء ابراهيم حيدر – (بتاريخ18\1\2015)
قرية الكستن:جسر الشغور-ريف ادلب:
- ولاء عبد الكريم الشيخ والي-عبد الكريم الشيخ والي–(بتاريخ19\1\2015)
جسر الشغور-ريف ادلب:
- مصطفى أحمد مصري–(بتاريخ18\1\2015)
كنصفرة-ريف ادلب:
- احمد ابراهيم القراط- محمد خالد زينو–(بتاريخ18\1\2015)
ارمناز-ريف ادلب:
- نوره منير عزام–(بتاريخ18\1\2015)
الهبيط-ادلب:
- عزو جمعة عنكير–(بتاريخ18\1\2015)
اطمة-ريف ادلب:
- يونس عبد الله السلوم–(بتاريخ18\1\2015)
ريف ادلب:
- خالد ديبو حلول–(بتاريخ18\1\2015)
ريف الرقة:
- جاسم محمد الحسين- فواز عزيز شكري-رائد جمعة الحمد-
دير الزور:
- المحامي نورس مشوح- (بتاريخ18\1\2015)
الرشدية- دير الزور:
- جميل عبد العزيز فهمي – (بتاريخ19\1\2015)
الطيانية- دير الزور:
- بندر الشريدة-(بتاريخ18\1\2015)
الموحسن-ريف دير الزور:
- علي الدخيل العلي-جاعد الرحيلالشتيوي -أمل هلال العلي-أغيد خالد الرحيلالشتيوي -عبد المعطي خالد جاعد الرحيل الشتيوي- زوجة خالد الرحيلالشتيوي وطفلتيه-نبيل رياض الهلال-خالد الرحيل الشتيوي وأولاده-(بتاريخ18\1\2015)
ريف دير الزور:
- عقبة ناصر دهام -يحيى غنام العمر -(بتاريخ18\1\2015)
الحسكة:
- محمد الخلف-(بتاريخ18\1\2015)
ريف الحسكة:
- يوسف علوان البطو -(بتاريخ18\1\2015)
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
- المقدم نظام عبد الرزاق سليمان-المقدم محمد ثابت علي-النقيب وائل عطية-النقيب محمد موسى محمود – الملازمغدير رئيف مرزة -النقيب محمد حبيب علي-
طرطوس:
- المقدم الطيار امجد اسماعيل-
ريف دمشق:
- المجند محمد علي خلوف-المجند علي شحادة فارس- المجند فداء أحمد محمد-
حمص:
- الملازم المجند ابراهيم عليان-المجند وسيم يونس الشلبي-
ريف حماه:
- المساعد احمد خضور-
ريف ادلب:
- العقيد حسين اليوسف- المقدم محمد خضور-المقدم صارم محفوض-الرائد شادي مصطفى-الرائد منتجب الفرج- النقيب واصل احمد- النقيب محمد المكتف – المساعد مرهف المر- المساعد عباس محمد-المساعد طلال جليس -المساعد ابراهيم العلي-الرقيب واصف حمود -الرقيب غياث سليمان -الرقيب زهير جناد-العريف مصطفى مصطفى- الرقيب مصطفى الحمصي-المجند محمد فاعوري-المجند صالح عقابية- المجند معتز -المجند يوسف كردي-المجند أحمد العلي-المجند محمد هلالي-المجند وسيم طرابيشي-
حلب:
- العميد الدكتور المهندس طلال توفيق خازم-المجند علاء محمد اليوسف-
الرقة:
- الضابط محمود عيسى العيسى-
الجرحى من المدنيين والعسكريين
ريف دير الزور:
- ياسر ياسين- أسعد الديواني- جمال عمير-وليد كدور-نهاد الفواز – يامن ابراهيم – هاشم زكي – سامر العكلة – فاخر مصطفى-كريم الأحمد-عبد السلام حسان – ضرار حمدان – بشير مبارك-إياد الحرش – خطاب مرعي – نشأت فهمي – صالح عبوش – عبيدة طاهر – باسل الكحيص – منذر العلي – أسد علي عبدالله – عارف الخضر – مقداد رمضان -خليل نعسان – كمال حسين – مثنى الحارث – أسعد حسبات – جلال فواز –
حلب:
- كمال محمود الخلف-صفوان عادل الغزي– (بتاريخ19\1\2015)
حمص:
- ميساء ناصر معروف-ابتسام سمير جمعة-احمد محمد محفوظ–(بتاريخ18\1\2015)
ريف دمشق:
- لميس ابراهيم دلا-هيثم كامل الرغيدي-امير زياد الغبرة -(بتاريخ18\1\2015)
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
ريف حمص:
- خليل عاصم عوض-(بتاريخ18\1\2015)
ريف ادلب:
- سامر يحيى العمر-(بتاريخ19\1\2015)
حلب:
- الدكتورعبد الحكيم عبد المعطي,وهو طبيب جلدية -(بتاريخ18\1\2015)
دمشق:
- منذر ابراهيم آل رشي -(بتاريخ19\1\2015)
ريف دمشق:
- زكريا محمود بشير – (بتاريخ8\1\2015)
الاختطاف والاختفاء القسري
ريف حلب:
- رضوان انور رجب,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة الباب- ريف حلب, بتاريخ 19\1\2015, ومازال مجهول المصير
حلب:
- ناجي فادي علوش, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بمنطقة الصالحين- حلب,بتاريخ 19/1/2015ومازال مجهول المصير
- حسن محمود الحاج,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة الشيخ نجار- حلب, بتاريخ 4\1\2014, ومازال مجهول المصير
ادلب:
- نور نايف رزق تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة ريف جسر الشغور-ريف ادلب, وذلك بتاريخ 18/1/2015ومازالت مجهولة المصير
ريف دمشق:
- الشرطي فؤاد الكحيل- الشرطي عبد الرحيم منى- الشرطي هادي منى,تعرضوا للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين تابعين لما يسمى بمجموعة المحطة-باالقرب من محطة القطار بالهامة في ريف دمشق, وذلك بتاريخ 30/12/2014ومازالوا مجهولي المصير
ريف الحسكة:
- الصحفي آزاد جكماري,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين تابعين لقوات الاسايش,في ريف الحسكة, بتاريخ 16\1\2015, ومازال مجهول المصير
الرقة:
- مؤيد حسين الشريدة مواليد1987 من الرقة,طالب سنة 5 هندسة بجامعة القلمون ,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين,في دمشق بتاريخ 12\3\2014, ومازال مجهول المصير
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
- الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
- الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
- إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
- العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
- الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
- السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
- دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
- وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
- تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
- قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
- واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف “الاسلاميين المتطرفين” في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في 19 /1 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
2) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
3) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
4) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
5) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
6) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )