دمشق في 4 /1 / 2015
استمر ارتكاب جرائم القتل والاعدامات خارج القانون,وتواصلت التفجيرات الارهابية والعمليات الانتحارية (في درعا-ودير الزور وريف حلب وريف ادلب وريف الرقة) ,مع استمرار القصف الجوي والصاروجي من قبل قوى التحالف الدولي على مناطق عدة في سورية, والقصف العشوائي بواسطة القذائف العشوائية من قبل قوى المعارضة, وبواسطة البراميل المتفجرة الملقاة من الطيران الحكومي, حيث ان هذا القصف العشوائي طال الارواح الابرياء العزل في العديد من الاحياء والمساكن في مناطق دمشق وحلب وحمص وادلب وحماه, مما أدى لوقوع قتلى وجرحى والتدمير والتخريب في المدن والقرن السورية, إن ما يرتكب بحق الإنسانية من صنوف القتل والابادة,ومشاهد يندى لها جبين الانسانية,هي جرائم مُخلة بالأمن والسلم الدوليين، وهي انتهاكات صريحة وخطيرة للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، واستهانة بالحياة البشرية وبقيمتها وجوهرها ,تخطت أبسّط القيم الحضارية والإنسانية,وبوسائل مدمرة انتجت حجما هائلا من الخراب والفوضى والاحقاد, والدمار في جميع المناحي النفسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والصحية والعلمية والثقافية,والتي أدت الى سوء حالة وحياة ومعيشة السوريين مع انتشار الامراض وقلة الادوية.
كذلك استمرت الاعتقالات التعسفية من قبل الاجهزة الامنية السورية, وعمليات الاختطاف والاختفاءات القسرية ,من قبل مسلحي مختلف الجماعات المسلحة في سورية, لتطول قائمة المخطوفين والمفقودين ومجهولي المصير من السوريين, وقد وردنا العديد من الارقام للقتلى والجرحى والمعتقلين تعسفيا والمفقودين والمختطفين, ولصعوبة الاوضاع الميدانية وخطورتها ,فإننا نعاني من التدقيق بكثير من الاخبار والحيثيات, سواء في اماكن سيطرة الجهات المعارضة او الجهات الحكومية,وفي حصيلة غير مكتملة عن ضحايا الاحداث الدموية التي وقعت خلال الساعات الماضية (بتاريخ3-4\1\2015),,فقد تلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار المعلومات المدانة والمؤلمة, سورية عن معظم الاحداث في سورية,والعديد من الاسماء والارقام للضحايا القتلى والجرحى, ومنهم مجهولي الهوية, وقمنا بتدقيق وتوثيق الأسماء الآتية:
الضحايا القتلى من المدنيين
دمشق:
- معروف الخالد-(بتاريخ3\1\2015)
الذيابية-ريف دمشق:
- محمد عمر اسماعيل- (بتاريخ3\1\2015)
بيت سحم دمشق:
- محي الدين الغوراني-(بتاريخ3\1\2015)
يابوس-ريف دمشق:
- نزار علي حليمة- (بتاريخ3\1\2015)
جوبر-ريف دمشق:
- أسامة محمود سعدا – (بتاريخ4\1\2015)
العتيبة-ريف دمشق:
- عبد الرحمن الشيخ-(بتاريخ3\1\2015)
زملكا- ريف دمشق:
- عبد الرحمن الساعور-(بتاريخ4\1\2015)
خان ارنبة-ريف دمشق:
- لينا السيد-(بتاريخ3\1\2015)
دوما- ريف دمشق:
- معتصم عيبور- سالم درويش المصري- حاتم حمو- (بتاريخ4\1\2015)
- عبد السلام دلوان-(بتاريخ3\1\2015)
ريف دمشق:
- نورالدين عبد الرؤوف-(بتاريخ3\1\2015)
حلب:
- أيهم محمد حامض- (بتاريخ3\1\2015)
سليمان الحلبي- حلب:
- سامر عادل سليمان آغا-(بتاريخ3\1\2015)
الحمدانية- حلب:
- مريم عبد العزيز حزوري-محمود بهاء الدين طباش -حمد أحمد الحميدي– (بتاريخ3\1\2015)
الخالدية-حلب:
- عبد الله سعيد- (بتاريخ3\1\2015)
ميسلون-حلب:
- سومر علي داوود- (بتاريخ3\1\2015)
الملاح-حلب:
- محمد أحمد عرب- (بتاريخ3\1\2015)
الشيخ سعيد-حلب:
- محمد ضياء ناصيف إبراهيم-محمد عبدالحميد شناعة(بتاريخ3\1\2015)
حندرات-ريف حلب:
- عبدالله العيسى- محمد صفو-ماهر بدوي- أنس حسون – (بتاريخ3\1\2015)
جبرين-ريف حلب:
- أحمد حسـين كناوي-(بتاريخ3\1\2015)
مارع-ريف حلب:
- حسين حسن الحجو– (بتاريخ4\1\2015)
ريف حلب:
- محمد عبدالستار الأمير – (بتاريخ3\1\2015)
درعا:
- خلف صبح المحاميد– (بتاريخ4\1\2015)
المليحة الشرقية- ريف درعا:
- أحمد محمد الزعبي- (بتاريخ3\1\2015)
الشيخ مسكين- ريف درعا:
- بسام فارس أحمد- (بتاريخ3\1\2015)
المخيم-ريف درعا:
- محمد يوسف النبهاني- (بتاريخ3\1\2015)
حمص:
- صفوان عبد الحكيم هلال – (بتاريخ3\1\2015)
البياضة- حمص:
- منى جروخ-نسرين جروخ- (بتاريخ2\1\2015)
النزهة- حمص:
- صايل سليم بيطار- (بتاريخ4\1\2015)
ريف حمص:
- عمر حامد الحلواني – (بتاريخ3\1\2015)
السلمية:عقارب الصافية-ريف حماه:
- علي رزق نيوف–(بتاريخ3\1\2015)
كرناز-ريف حماه:
- يوسف حمزة الأصيل- (بتاريخ3\1\2015)
- مصطفى أحمد الأحمد
ريف حماه:
- منذر عبد الرزاق الحسن–(بتاريخ3\1\2015)
كفر نبل-ريف ادلب:
- مهيب عمر الجدعان–(بتاريخ4\1\2015)
كفر عويد-ريف ادلب:
- حلوم الحاج عوض-(بتاريخ4\1\2015)
كفردريان-ريف ادلب:
- عبد الحميد سمير علي- (بتاريخ3\1\2015)
شاغوريت- ريف ادلب:
- جميل بكور- (بتاريخ3\1\2015)
تل سلمو- ريف ادلب:
- قصي كياري- صدام كياري- (بتاريخ3\1\2015)
الرقة:
- محمود المحمد-(بتاريخ3\1\2015)
الطبقة-ريف الرقة:
- رائد حميد–(بتاريخ3\1\2015)
عشيرة البو جابر:الطبقة-ريف الرقة:
- عبد الحميد الحمادة -(بتاريخ3\1\2015)
عشيرة البوخميس:الطبقة-ريف الرقة:
- عبد الكريم اسحق-(بتاريخ3\1\2015)
ريف الرقة:
- أحمد الرفيع-(بتاريخ4\1\2015)
البغلية-ريف دير الزور:
- حسين العلي-(بتاريخ4\1\2015)
البصيرة-ريف دير الزور:
- أحمد العبود-(بتاريخ3\1\2015)
الجفرة-ريف دير الزور:
- معاذ خالد المحمد–(بتاريخ3\1\2015)
حويجة الصكر-ريف دير الزور:
- ناصر احمد الحمود-(بتاريخ3\1\2015)
الطابية-ريف دير الزور:
- عبد السلام المرعي–(بتاريخ3\1\2015)
عياش-ريف دير الزور:
- عمار حسين الأحمد الحمود-(بتاريخ3\1\2015)
البوعمر-ريف دير الزور:
- منصور الجابر السلمان-(بتاريخ3\1\2015)
الحسكة:
- عبد القادر حسو-(بتاريخ4\1\2015)
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
- الملازم أول وسيم ثابت حسن-الملازم اول يائل محمود سلطان-الملازم أول علي أحمد وردة-
طرطوس:
- الملازم أول بشار حافظ حسون- المجند بهاء داوود- المجند حسين رمضان ميهوب-
ريف دمشق:
- النقيب بشار قطيش-رامز سليمان-مؤمن العبدو-سليمان ناجي حسن-علي إدريس-حسن ميهوب- يوسف شيخ صالح- بشير السليم-
حمص:
- الملازم اصف عيسى ميهوب-المجند محمد عاصي-
ريف حماه:
- الملازم عبدالكريم سلوم- المجند سامر محمود أحمد
ريف ادلب:
- المجند عمار سليم العلي- المجند مهدي سليمان علي-
حلب:
- الملازم أول علي أحمد وردة – الملازم أحمد دعاس يوسف-المجند سمير نصر محرز-
الرقة:
- النقيب احمد علي ابراهيم-
دير الزور:
- الملازم المجند مهران عزيز اسمندر –
الحسكة:
- الملازم فارس مازن العيسى-
القنيطرة:
- الملازم الاول يائل محمود سلطان-
السويداء:
- الملازم الاول هيثم ناصر الشماس-
الجرحى من المدنيين والعسكريين
ريف ادلب:
- نورس خليل الحموي-غسان عبد الله رشواني-عدنان عبد الله رشواني- (بتاريخ4\1\2015)
ريف حلب:
- غادة جبر الحاج العلي-نذير عامر السالم-موسى عبد اله صفو- (بتاريخ4\1\2015)
دمشق:
- ميس فادي العيسى-غزوان ناصر المعري-ياسر نيوف- (بتاريخ3\1\2015)
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
حلب:
- عبد العزيز ناصر مشارقة-عبد الهادي عمر كناوي-(بتاريخ3\1\2015)
حمص:
- ايمن بلال الاصفر-(بتاريخ3\1\2015)
دمشق:
- فدوى نزار حليمة – عزام ابراهيم طرخون (بتاريخ4\1\2015)
- امل حسين الدكاك- جميل رياض شويكاني – (بتاريخ3\1\2015)
الاختطاف والاختفاء القسري
ريف دمشق:
- والد القاضية باسمة المهدي: والتي كانت تشغل وظيفة رئيسة غرفة التحقيق الثالثة بمحكمة الارهاب بدمشق، والتي سبق لها أن تولت قاضي صلح وبداية جزاء في ببيلا بريف دمشق,تعرض للاختفاء القسري في منطقة ببيلا- ريف دمشق بتاريخ 3/1/2015ومازال مجهول المصير
ريف دير الزور:
- بدر مصطفى رفاعية,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية “داعش” في قرية عياش-ريف دير الزور, وذلك بتاريخ 3/1/2015ومازال مجهول المصير
حلب:
- حنان عبد الرحمن جروخ,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين,في منطقة الصالحين-حلب, بتاريخ 4\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
- جمعة فريد الحسن, تعرض للاختفاء القسري في منطقة دوار الاشرفية-بحلب,بتاريخ 4/1/2015ومازال مجهول المصير
- بدر كمال حمامي,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية “داعش” في منطقة باب الحديد-حلب, وذلك بتاريخ 3/1/2015ومازال مجهول المصير
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
- الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
- الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
- إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
- العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
- الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
- السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
- دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
- وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
- تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
- قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
- واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف “الاسلاميين المتطرفين” في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في 4 /1 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
2) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
3) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
4) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
5) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
6) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )