دمشق في 8 /2 / 2015
اننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية,نعبر عن بالغ قلقنا وادانتنا,لتصاعد وتائر العنف المسلح الدموي على الاراضي السورية, والذي يساهم في زيادة حجم التدمير والخراب وفي أعداد الضحايا والمختفين قسريا والمهجرين,إضافة الى سوء الأوضاع المعيشية للسوريين, وقد تلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية أسماء العديد من الضحايا القتلى والجرحى, والمعتقلين تعسفيا والمختطفين وللبعض من تعرضوا للاختفاء القسري,إضافة لورود أعداد لضحايا (قتلى وجرحى: في ريف الحسكة والبوكمال وريف دير الزور والرقة وريف الرقة وريف حلب وريف ادلب وريف درعا) ومعتقلين ومفقودين مجهولي الهوية(في دمشق وريفها وريف الرقة وريف دير الزور وحلب وريفها وريف حماه وريف حمص وريف ادلب), سقطوا خلال الساعات الماضية (بتاريخ7-8\2\2015),وقمنا بتدقيق وتوثيق الأسماء الآتية:
الضحايا القتلى من المدنيين
حلب:
- صباح محمد سروجي (بتاريخ8\2\2015)
- مهند قاسم (بتاريخ7\2\2015)
الميدان- حلب:
- كريكور تبرجيان-ضياء خالد عكة-صبري حسين سودا-انس محمود برقومي- (بتاريخ7\2\2015)
الميسر- حلب:
- محمد ياسين جبارة – (بتاريخ7\2\2015)
باب الفرج- حلب:
- عبدالله أبودان- (بتاريخ7\2\2015)
الجميلية- حلب:
- فهد عبد الرحمن حداد- شادي ويكتور عيسى- محمود مصطفى حاج عمر – (بتاريخ7\2\2015)
السبع بحرات- حلب:
- أحمد الخطيب- (بتاريخ7\2\2015)
البياضة- حلب
- عبدو حجار – (بتاريخ7\2\2015)
منبج-ريف حلب:
- حسين محمد العيس-خالد العلي العيس -(بتاريخ7\2\2015)
ريف حلب:
- مرعي حسين العلي- (بتاريخ7\2\2015)
درعا:
- محمد ناجي المحاميد- (بتاريخ7\2\2015)
معربة-ريف درعا:
- صدام حسن علي البلخي- (بتاريخ7\2\2015)
المزيريب-ريف درعا:
- يوسف طه شحادة – (بتاريخ7\2\2015)
كفر شمس-ريف درعا:
- شحادة إبراهيم البشير-خالد جمال السعدي- (بتاريخ7\2\2015)
الحراك-ريف درعا:
- ثائرة محمود البوش-أنس فواز أبو صافي – (بتاريخ7\2\2015)
كناكر- ريف درعا:
- مازن حسين- (بتاريخ8\2\2015)
غباغب-ريف درعا:
- عامر معزر- وسيم شرف-إبراهيم حسان الشقير-قصي سمير الجبر- (بتاريخ7\2\2015)
بصرى الشام- ريف درعا:
- محمود خليل الأيوب- (بتاريخ8\2\2015)
كمونة- ريف درعا:
- أيمن السعد -(بتاريخ8\2\2015)
نوى-ريف درعا:
- سلام المذيب –(بتاريخ8\2\2015)
بصر الحرير- ريف درعا:
- سايح عايد الحسين – (بتاريخ8\2\2015)
- محمد حسين فهيد الحريري- (بتاريخ7\2\2015)
اللجاة- ريف درعا:
- غسان الحمود –(بتاريخ8\2\2015)
عقربا- ريف درعا:
- نواف فارس الحاج(بتاريخ8\2\2015)
ريف درعا:
- محمد نهاد جدعان العلي- (بتاريخ8\2\2015)
الحجر الاسود-ريف دمشق:
- عبود حمزة- (بتاريخ8\2\2015)
زملكا-ريف دمشق:
- عبدالله عماد الغوش-رائد نزهة- اياد الخطيب- ضرغام غزال- محمود حيدر- مالك ياسين الحلو-اسامة الدحلا- (بتاريخ7\2\2015)
التضامن- دمشق:
- ماجد خالد الدعاس- (بتاريخ7\2\2015)
الغوطة الشرقية- ريف دمشق:
- عبد الله الخنشور- محمد الخنشور- عمران الخنشور – (بتاريخ8\2\2015)
دوما- ريف دمشق:
- رهام الساعور-هشام الشيخ بكري-عماد الدين مجيد- محمد ياسين الأجوة- (بتاريخ8\2\2015)
- غفران أبو عيشة-سيدرا ماهر الهواش-هبة غنوم-سمية أمين- نبيل الخنشور-يحيى النمل-محمد المشعوت-ابراهيم الأحمد-ريان عمر الواوي-يونس الشيخ بكري-هشام البرزاوي-محمد شاكر-مازن الشيخ بزينة-درويش درويش النجار-عمر الخنشور-راتب ياسر مجيد-كاسم الأجوة-علاء العيروط-شادي أبو عيشة- عبد العزيز الشيخ بكري-بلال المليحاني-عدنان يوسف الساعور- (بتاريخ7\2\2015)
البلالية-ريف دمشق:
- ريم قويدر- (بتاريخ7\2\2015)
جيرود- ريف دمشق:
- عبد الكريم محمد حسن كريم-(بتاريخ7\2\2015)
الطيبة -ريف دمشق:
- عواطف أبو ناصر-أوس غازي جاسم– (بتاريخ7\2\2015)
ريف دمشق:
- عمر حمد- (بتاريخ7\2\2015)
ادلب:
- أحمد حسام سيد عيسىى – (بتاريخ8\2\2015)
سراقب-ريف ادلب:
- عزيزة العثمان – (بتاريخ8\2\2015)
الجانودية-ريف ادلب:
- ريان عطار- (بتاريخ8\2\2015)
سلمى- ريف اللاذقية:
- منذر كربوج- (بتاريخ7\2\2015)
طعوما- ريف اللاذقية:
- حيان حاج جمعة- (بتاريخ7\2\2015)
دروشان-ريف اللاذقية:
- محمود حاج بكري-(بتاريخ7\2\2015)
الخضراء-ريف اللاذقية:
- محمد اسماعيل- ماهر اسماعيل- (بتاريخ7\2\2015)
مورك-ريف حماه:
- أسمهان ملص-يمامة محمد العبادي – (بتاريخ7\2\2015)
دير الزور:
- حسين عدنان الراوي- (بتاريخ8\2\2015)
العمال- دير الزور:
- علي كدور- (بتاريخ8\2\2015)
صبيخان-ريف دير الزور:
- خلف الطه- (بتاريخ7\2\2015)
البوليل-ريف دير الزور:
- خليل وهاب المحمد- (بتاريخ7\2\2015)
البو عمر-ريف دير الزور:
- حسين الحواسيب- محمود علي الصايل – (بتاريخ7\2\2015)
الميادين-ريف دير الزور:
- فاروق السلامة- ابراهيم العبد الوهاب- (بتاريخ7\2\2015)
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
- الملازم الاول المجند نضال علي اسماعيل-الملازم مازن جميل يوسف-الملازم ياسر نعامةالمجند باسل بديع ديب-
طرطوس:
- الرائد عادل أيوب-الضابط أحمد أمجد حسن -الملازم فراس محمود حزوري-المجند فادي عيسى-
ريف دمشق:
- الملازم أول محمد علوش-الضابط إلياس لطيف كوسا-الملازم المجند حسين علي قبلان- الضابط المجند وائل علي سليمان-الملازم مهران حسن شيلة- المجند غدير احمد العلي- المجند بشار علي عبدلله
حمص:
- الملازم أول ماهر نزيه مواس-
ريف حماه:
- العقيد وجيه نزار هواش-الملازم المجند بشار اليوسف-
ادلب:
- العقيد لؤي حمود-
حلب:
- الملازم نجم نعمان العلي-
القنيطرة:
- الملازم محمد جمال معلا-
درعا:
- الملازم الاول الشرطي فادي ابراهيم نصر-المجند حسان علي اسماعيل-
الجرحى من المدنيين والعسكريين
حلب:
- هيثم نعمت عرنوق-شاهر صلاح سباهية-(بتاريخ7\2\2015)
دمشق:
- رولى جهاد الفياض-حسان نجيب المختار-معن باسل بيطار-بشير زياد رحمة-(بتاريخ7\2\2015)
ريف حماه:
- نهلة توفيق سفر-رياض حسين سعود- (بتاريخ8\2\2015)
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
درعا:
- صبحي محمود المطلق- ( بتاريخ 8\2\2015)
ريف حماه:
- صفوان فؤاد الصغير-( بتاريخ 7\2\2015)
حلب:
- حسان غالب بريمو- (بتاريخ 8\2\2015)
دمشق:
- وليد علي سيف الدين- (بتاريخ7\2\2015)
الزبداني- ريف دمشق:
- أنس محمود فرحات- (بتاريخ5\2\2015)
الاختطاف والاختفاء القسري
ريف حلب:
- ابراهيم خلف العبي,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في منطقة مسكنة-ريف حلب, وذلك بتاريخ 5/2/2015ومازال مجهول المصير
ادلب:
- مراد وليد دعبول, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة جسر الشغور-ريف ادلب, بتاريخ 7\2\2015, ومازال مجهول المصير
ريف اللاذقية:
- مأمون عبد السميع خفتة,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين بتاريخ4\2\2015 فيريف اللاذقية ,ومازال مجهول المصير
ريف حمص:
- هايل عبد الفتاح عطا,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في مهين-ريف حمص , بتاريخ 7\2\2015, ومازال مجهول المصير
ريف حماه:
- عبد السلام هلال حاج بكريتعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين بتاريخ8\2\2015 في منطقة حلفايا-ريف حماه ,ومازال مجهول المصير
- ميساء حامد الشيخ,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين بتاريخ7\2\2015 في منطقة الغاب-ريف حماه ,ومازالت مجهولة المصير
دير الزور:
- سهيل نايف النبهاني,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين بتاريخ5\2\2015 في منطقة العشارة-ريف دير الزور ,ومازال مجهول المصير
دمشق:
- سهى قيس البرغوثي تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين بتاريخ5\2\2015 في منطقة الحجر الاسود- دمشق ,ومازالت مجهولة المصير
الحسكة:
- الشاب علاء صاحب نوفيته سيف للجينزات في سوق مدينةالحسكة-الشاب ممدوح صاحب محل لتصليح الأدوات الكهربائية-حسين رشو ,تعرضوا للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين بتاريخ5\2\2015 في مدينة الحسكة ,ومازالوا مجهولي المصير
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
- الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
- الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
- إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
- العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
- الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
- السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
- دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
- وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
- تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
- قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
- واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف “الاسلاميين المتطرفين” في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في 8 /2 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
2) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
3) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
4) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
5) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
6) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )