دمشق في26 /2 / 2015
خلال الساعات الماضية (بتاريخ25-26\2\2015),استمرت المواجهات الدموية والعنيفة وعمليات القصف العشوائي والتدمير والخراب والخطف والاختفاء القسري, وسقط المزيد من الضحايا(بين قتلى وجرحى) من(مدنيين وعسكريين) وتعرض للاختفاء القسري العديد من المواطنين السوريين ,وتلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, العديد من الأسماء, وقمنا بتدقيق وتوثيق الأسماء الآتية:
الضحايا القتلى من المدنيين
حمص:
- يحيى تامر بكار- (بتاريخ26\2\2015)
تلبيسة-ريف حمص:
- محمد حسن دلي-(بتاريخ25\2\2015)
حماه:
- ابراهيم درباس- (بتاريخ25\2\2015)
حي الملعب-حماه:
- عبد الكريم شكوة-أمين شكوة-يحيى المدني – (بتاريخ25\2\2015)
طيبة الامام- ريف حماه:
- طاريق زياد العوض – (بتاريخ25\2\2015)
العشارنة-ريف حماه:
- أحمد جالود-(بتاريخ25\2\2015)
اللطامنة- ريف حماه:
- محمد فارس نحلاوي – (بتاريخ25\2\2015)
الحويجة:الغاب- ريف حماه:
- خالد العظم- فواز خالد العظم- (بتاريخ26\2\2015)
ريف حماه:
- محمد كليب – (بتاريخ25\2\2015)
حلب:
- أحمد العلبي- (بتاريخ25\2\2015)
الفردوس- حلب:
- زكريا أحمد دباغ- (بتاريخ25\2\2015)
الميدان- حلب:
- اياد شحادة – (بتاريخ26\2\2015)
اخترين-ريف حلب:
- عبد اللطيف عجوري- (بتاريخ25\2\2015)
الباب- ريف حلب:
- محمد ياسين عصفور-(بتاريخ25\2\2015)
الراعي:الباب- ريف حلب:
- محمد علاء الدين عيسى-(بتاريخ25\2\2015)
اعزاز- ريف حلب:
- احمد الحاج مصطو الحماك-(بتاريخ25\2\2015)
تل رفعت- ريف حلب:
- مصطفى محمد أوسو-(بتاريخ25\2\2015)
نبل- ريف حلب:
- -(بتاريخ25\2\2015)
الزهراء- ريف حلب:
- جعفر التاج -(بتاريخ24\2\2015)
بيانون- ريف حلب:
- حارثة جهاد الحجي- (بتاريخ25\2\2015)
ريف حلب:
- أحمد تعمري – (بتاريخ26\2\2015)
دمشق:
- نرجس ابراهيم سويدة- (بتاريخ26\2\2015)
داريا- ريف دمشق:
- علاء ماجد الخولاني- (بتاريخ25\2\2015)
الضمير- ريف دمشق:
- خالد جيروديه- (بتاريخ25\2\2015)
دوما- ريف دمشق:
- الطفلة ماريا فهد جراد- الطفلة ولاء حاتم الشيخ بزينة- أمجد حسن الحلبي- (بتاريخ26\2\2015)
- الطفلة ياسمين النمل- الطفلة ولاء حاتم الشيخ بزينة- (بتاريخ25\2\2015)
تل الكردي:شرق دوما-ريف دمشق:
- راتب المرحوم – (بتاريخ25\2\2015)
دير العصافير- ريف دمشق:
- محمود عبد الله شريفة – (بتاريخ25\2\2015)
اليرموك-ريف دمشق:
- محمد هيثم السايس – (بتاريخ26\2\2015)
- الحاج عمر احمد الكوسا- (بتاريخ25\2\2015)
سقبا- ريف دمشق:
- انس ياسين أبو الذهب– (بتاريخ25\2\2015)
ريف دمشق:
- خالد عبد المجيد اللبن- (بتاريخ25\2\2015)
اللاذقية:
- علي أحمد الصباغ-(بتاريخ25\2\2015)
ريف اللاذقية:
- مصطفى البدوي-(بتاريخ25\2\2015)
- نور الزلوخ– (بتاريخ23\2\2015)
درعا:
- عبد الوهاب علي المسالمة – (بتاريخ25\2\2015)
عثمان-ريف درعا:
- محمد قاسم عايد الشبلي – (بتاريخ25\2\2015)
معربا-ريف درعا:
- هاجم موسى الشبلي – (بتاريخ25\2\2015)
جاسم-ريف درعا:
- علي حسين الملحم – (بتاريخ25\2\2015)
نوى-ريف درعا:
- أيهم أحمد عطا الله المصري — (بتاريخ25\2\2015)
المسيفرة- ريف درعا:
- محمد يوسف قطيش–(بتاريخ26\2\2015)
داعل- ريف درعا:
- نعمة محمود الحريري – (بتاريخ26\2\2015)
انخل– ريف درعا:
- إياد جودة سليمان الكردي-(بتاريخ26\2\2015)
ريف درعا:
- باسم ناصر جمعة زيود- (بتاريخ25\2\2015)
الهجة- ريف القنيطرة:
- رأفت هيثم العواد -(بتاريخ25\2\2015)
ادلب:
- محمد الخطيب- محمود خزرم- احمد الشاطي- (بتاريخ25\2\2015)
تفتناز-ريف ادلب:
- عهد عبد الرزاق الحمادة -(بتاريخ26\2\2015)
معرة حرمة-ريف ادلب:
- خالد أنس الخلف-(بتاريخ25\2\2015)
خان شيخون-ريف ادلب:
- وليد عبد الكريم النجم -(بتاريخ26\2\2015)
ريف ادلب:
- مصطفى برشة-(بتاريخ25\2\2015)
الرقة:
- نوار صلاح الجعيل – (بتاريخ26\2\2015)
دير الزور:
- عبد الحميد ساري الحويجة – (بتاريخ25\2\2015)
عقيربات-ريف دير الزور:
- محمود الياسين- (بتاريخ25\2\2015)
الموحسن-ريف دير الزور:
- ابراهيم خلف الجدوان- (بتاريخ26\2\2015)
قرية التبني-دير الزور:
- حذيفة أحمد البدوا- (بتاريخ25\2\2015)
البوعمر-دير الزور:
- علي الحسن الحميد الساجر- فايز عيد الحسن الساجر- (بتاريخ25\2\2015)
البوكمال-ريف دير الزور:
- عبيدة حميد الفلاح — (بتاريخ26\2\2015)
ريف دير الزور:
- علي اللجي-رضوان علي اللجي- (بتاريخ25\2\2015)
الخابور-ريف الحسكة:
- ماريوس هرمز- حورو جوليان- (بتاريخ25\2\2015)
الاغيبش:تل تمر-ريف الحسكة:
- الطفلة الهام صالح سوادي الواوي-صالح سوادي الواوي-الطفل عبد الباسط صالح الواوي- الطفل يوسف صالح الواوي- (بتاريخ25\2\2015)
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
- الضابط باسل جميل اسعد-المجند تمام احمد علي-المجند غزوان عاصي-
طرطوس:
- الضابط عامر خالد عبيد-الملازم مصطفى علي سلامة-الملازم علي صلاح مسلم-الملازم علي سليمان ابراهيم- المجند رودي عدي يوسف
ريف دمشق:
- النقيب المهندس محمود محمد مصطفى-الملازم بسام احمد صقر- المجند مجد الدين بدر خير بك-
حمص:
- الملازم اصف صلاح جوهرة-المجند غيثا محمود مبارك-
ريف حماه:
- العقيد وجيه نزار هواش- الضابط باسم مخول-الملازم غدير محمد شحود-الرقيب توفيق اسعد وسوف-
ادلب:
- الملازم حسين علي قبلان
حلب:
- الملازم احمد سمير هليل- المجند هاشم علي منصور-المجند حيدر محمد سليمان-
القنيطرة:
- المجند محمد صالح غانم-
درعا:
- الملازم الاول شعبان يوسف زينة-الملازم سلملن سمير ديب-الملازم احمد حيدر محمد-الملازم رامي شحادة خنيجر-
السويداء:
- الملازم ابراهيم محمود بحصاص-الملازم غياث صعب-
الرقة:
- المجند علاء حامد الحمود-
دير الزور:
- النقيب ميلاد حكمت حمود-
الجرحى من المدنيين والعسكريين
ريف اللاذفية:
- خليل غازي الريس-(بتاريخ25\2\2015)
- بهاء محمود محفوظ-(بتاريخ26\2\2015)
حلب:
- بسام اسماعيل هرموش-(بتاريخ25\2\2015)
دير الزور:
- ياسر جميل خليفة-حبيب صلاح الشاهر-(بتاريخ25\2\2015)
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
جبلة-ريف اللاذقية:
- اسماعيل شعار- (بتاريخ25\2\2015)
حلب:
- محي الدين حسين نجيب- (بتاريخ25\1\2015)
حرستا-ريف دمشق:
- عصام رفعت الاطرش- (بتاريخ25\2\2015)
حران العواميد-ريف دمشق:
- عبد الكريم احمد عرابي- (بتاريخ26\2\2015)
برزة-ريف دمشق:
- ياسين عبد العزيز الخباز – (بتاريخ25\2\2015)
ريف دمشق:
- سامر خليل طبنج– (بتاريخ26\2\2015)
درعا:
- ايمن منيف الزعبي – (بتاريخ 26\2\2015)
ريف ادلب:
- بسام جمال الترعاني- (بتاريخ25\2\2015)
الاختطاف والاختفاء القسري
ريف اللاذقية:
- عمار دباغ,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين ,بتاريخ25\2\2015 في منطقة جب جويخة-جبلة,ومازال مجهول المصير
ريف دمشق:
- حسان رياض سويدة,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين ,بتاريخ25\2\2015 في منطقة عين ترما-ريف دمشق,ومازال مجهول المصير
حلب:
- محمد علي ليلا من سكان الاشرفية-حلب, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين ,بتاريخ25\2\2015 من مسقان-ريف حلب ,ومازال مجهول المصير
- يوسف ابراهيم السطوف, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين ,بتاريخ25\2\2015 من قرية قول سروج-ريف حلب ,ومازال مجهول المصير
- محمد جمال حجارة, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين ,بتاريخ26\2\2015 من الراشدين-ريف حلب ,ومازال مجهول المصير
حمص:
- رفيف منصور المنصور,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين,بتاريخ25\2\2015 في منطقة المخرم-ريف حمص,ومازالت مجهولة المصير
ريف حماه:
- اسمهان ممدوح الياسين,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري في منطقة ريف محردة- بريف حماه, من قبل مسلحين مجهولين ,بتاريخ26\2\2015,ومازال مجهول المصير
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
- الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
- الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
- إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
- العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
- الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
- السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
- دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
- وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
- تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
- قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
- واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف “الاسلاميين المتطرفين” في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في26 /2 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
- منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
- المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )